من وقع في الشرك الأكبر فحكمه

ومن وقع في الشرك الأكبر، فحكمه الشرك بالله، أي الكفر بالله، أي إيجاد شريك آخر لله تعالى وعبادته. مثل الحق في الألوهية والسيادة وحق الأسماء والصفات. لا ينبغي أن تُمنح حقوق الله هذه لمخلوقات أخرى، لأن الله هو الوحيد الذي يستحق العبادة.

من وقع في الشرك الأكبر فاحكم عليه

من وقع في الشرك الأكبر فاحكم عليه
من وقع في الشرك الأكبر فاحكم عليه

يعتبر الشرك في الله من كبائر الذنوب التي نهى الله عنها وحذر منها. تعتبر امرأة خارج الإسلام لأنه ارتكب الكبائر.

الجواب: صاحبه خالد في النار، وأعماله لا تقبل إلا إذا تاب، ثم يقبل الله كل توبة نصوح.

Scroll to Top