من الخصائص المدمرة لحرية التعبير أن الإسلام أعطى لكل إنسان حرية التعبير عن رأيه، كما أعطت الدول للفرد حق التعبير عن رأيه، لكن لكل حق حدود يجب الالتزام بها وعدم التعدي عليها. ولكي يسود مجتمع محب ومسالم، وللارتقاء بالمجتمع الذي نعيش فيه إلى مستويات الحضارة والتقدم والنهوض، والتزام الإنسان بحدود حريته ومعرفة حقوقه وواجباته في المجتمع، نصبح أكثر المتقدمة والنظام بين المجتمعات الأخرى.
من السمات المدمرة لحرية التعبير
لكل فرد في المجتمع الحق الطبيعي في التعبير عن رأيه، وهناك من يستخدم هذا الحق ويلتزم به ويكون داخل مجتمع منظم للغاية وأخلاقي، وهناك مجتمعات لا تمنح الفرد حق التعبير عن رأيه . مجتمع متأخر، ليس هناك تعددية في الآراء ومقترحات الحلول التي يمكن أن يطرحها غير أصحاب المشكلة، كل هذا يؤثر على الفرد نفسه وحياته ومجتمعه.
الجواب: كل ما سبق صحيح.