من صرف شيئًا من العبادة لغير الله فقد وقع في شرك

من أنفق لغير الله شيئاً من العبادة فقد وقع في الفخ. لقد حث الإسلام وسائر الأديان على عبادة الله ومن لا شريك له، وأن نفعل ما يأمرنا به الله من الحسنات التي تجعل حياتنا آمنة وآمنة ومستقرة ومجتمع محبة وسلام وأنبياء. وحذرنا الرسل بأننا نشارك ونكفر بالله،

ومن عبادة لغير الله فقد وقع في الشرك

ومن عبادة لغير الله فقد وقع في الشرك
ومن عبادة لغير الله فقد وقع في الشرك

ومن جعل شريكة لله في العبادة فقد حياته في الدنيا والآخرة، فسيكون له عذاب عظيم من الله على أفعاله التي قام بها. تنزل الأعمال ومرتبتهم عند الله ليكون من أصحاب النار الخالد، أما عبادة الله فهي فعل ما يحب الله ويرضى به، والقيام بأعمال العبادة الصالحة، والقيام بالواجبات التي أمرنا بها الله. ونقترب إلى الله حتى تكون نهايتنا في الجنة ونعيمها.

الجواب: كفر بالله تعالى ونسب إليه.

Scroll to Top