امثال شعبية (اللي ما يعرف الصقر يشويه) اجمل 150 مثل شعبي من مختلف الشعوب، دعنا نتحدث عن هذا الجانب المثير للاهتمام.يمكنك رؤيته في ما رأيته من قبل. وأما الاختلاف بينهما: يمكن لأي شخص أن يضرب مثالاً دون وصف مفصل، وأما الحكمة فتقدمها من اختبر التجربة أو افترض الحقيقة، وعادة ما يتم ذلك من أجل النصح والإرشاد. أو تذكير، سنتحدث بمزيد من التفصيل أدناه.
امثال شعبية سعودية

نالت لغات الشعب السعودي العديد من الأمثال الشعبية في الماضي، ولا تزال منتشرة حتى يومنا هذا، ومن أشهر هذه الأمثال ما يلي:
- إذا فات الأوان، فما فائدة الصوت؟
- من يدري أن لديه صقر مشوي عليه.
- على سيل لا أهتم.
- يا رفاق، مختبر، يا له من مشهد.
- لا تأكل ذنوبك.
- إذا كان كل شيء على ما يرام، فماذا ترك الطائر.
- إذا كنت تطيع الوقت، أطعه.
امثال شعبية مصرية

اشتهر الشعب المصري منذ القدم بالأمثال الشعبية المضحكة والمسلية، وكذلك الأمثال الشعبية التي لها قواعد ومواقف مختلفة.
- أوه، آمن للرجال، يا آمن للمياه في الغربال.
- لا خلاف معه.
- النبأ هو أن المال سيكون مجانيًا غدًا.
- تحولت المهارة إلى فمها، تنظر الفتاة إلى والدتها.
- إذا كان ابنك فارغًا.
- من يغير حبه يغير الوسادة.
- الشخص الذي تكرهه وسيوقفك الوقت.
- ماذا تعتقد أن موسى سيخرج من فرعون.
- سمك القرش الأبيض الكبير مفيد في يوم ممطر.
- قرد في عيون غزال أمه.
- ألوم المؤسف على خيبة أمل الأعرج.
- أولئك الذين كانوا خائفين ماتوا.
امثال شعبية مضحكة

ظهرت العديد من الأمثال الشعبية المضحكة والمضحكة في لغات العديد من الشعوب، وهذه الأمثال تعبر عن خفة المجتمع طالما حاول الناس السخرية من الأحداث والتحدث عنها في الحفلات.
- لقد أربكتنا، دين، بفنك في ارتداء الملابس.
- الترتر والحرير على غطاء الزركون.
- قد النمل والعملات المعدنية.
- أعرج يكتسح، كما يقول لإفساح المجال.
- Tete tete كيف تذهب، كيف حالك.
- اسم حارس المجد الحديث.
- وإدراكًا لمعنى الكذب، فإن الجنية ستركبه.
- عانت فتاة الرجال وطلبت المساعدة، وخفضت الفتاة أندال رأسها ونمت.
- علمهم شيخاتة، كانوا متقدمين علينا على الآباء.
- عشان حتا بطيخ مشكلة تصيح.
- إن العفة الأبدية ليست شهر ترمل
الأمثال الشعبية ومعناها

كل مثل شعبي له معنى خاص، ولا يوجد مثل بلا معنى، وهذا المثل يمكن أن يعبر عن قاعدة أو مبدأ معين، أو قصة مشهورة بين الناس، وفي السطور التالية سنبين لك معاني أغلبها. والأمثال معروفة ومشهورة بين الناس، وهي مذكورة في مواقف كثيرة:
- الأكاذيب المضللة وجيزة: هذا المثل يعني أنه مهما استمر الكذاب في أكاذيبه، سيأتي اليوم الذي ستكشف فيه كل الأكاذيب التي يتحدث بها.
- من نشأ على شيء ونشأ عليه: أي: إذا اعتاد الإنسان على شيء منذ الصغر، يبقى هذا الشيء معه طوال حياته، سواء كانت عادة أو صفة أو سلوك.
- خافوا شر أولئك الذين أحسنتم أفعالهم: في هذا المثل الذي يحذر من الشركة مع الآخرين، يعامل الإنسان معاملة حسنة، لكن لا تتوقع منه أن يرد بمثل هذا اللطف.
- رب الأخ لم تلد أمي: هذا المثل يدل على أن هناك أصدقاء كثيرين مثل إخوتنا، لكنهم ليسوا من دمائنا، وأمهاتنا لم تلدهم. يتم التعبير عن الأصدقاء المخلصين والمخلصين في هذا المثل.
- من رأى شخصين يموتان: وهذا المثل يعني أن من تدخل في ما لا يعنيه، ويراقب أفعال الآخرين وأفعالهم وأرواحهم، يحمله همومًا كثيرة ويؤذي نفسه بهذه الأفعال، ويمكن الملاحظة للآخرين أن يفعلوا ذلك. فهو غير راضٍ عن حياته، لذلك يجب على الجميع الانتباه فقط لنفسه والقناعة بعدم التدخل في شؤون الناس.
- كلمة “أرجو ألا تبني بيتاً”: أي شخص يحزن على حالته ويريد التغيير ويبقى في مكانه، لا يتكلم إلا دون فعل، فلن يتمكن من تحقيق ما يحلم به. . … من عند.
قصص الأمثال الشعبية

هناك العديد من القصص التي أدت إلى ظهور الأمثال الشعبية وأصلها، ومن أشهرها:
- عاد بحنين خفي: هذا المثل يشير إلى الرجل الذي يعود خائب الأمل دون أن يحقق شيئًا، ويعود تاريخ هذا المثل إلى رجل اسمه خنين كان يعيش في أرض الارتباك وكان يبيع الأحذية، وذات يوم دخل أحد البدو إلى متجر للحنين إلى الماضي لشراء النعال واستمر في المساومة على سعرها. حتى غضب خنين ورفض بيع النعال، أهان البدوي حنين وغادر المحل، لكن خنين أراد الانتقام من هذا البدوي الذي أهانه في متجره، فأخذ النعال وغادر. في الطريق القصير المؤدي إلى العرق البدوي، ألقى بحذاء واحد على الطريق، ثم سار قليلاً وألقى بحذاء آخر. ولما سار البدوي وجد الشبشب الأول وقال إنه شبشب جميل يشبه الخف الموجود في محل حنين لكن هذه النعال لم تساعدني فتركها على الأرض واستمر في المشي. بعد فترة، رأى الحذاء الرياضي الثاني وأزاله عن الأرض. ترك جمله في مكانه وهرع عائداً ليأخذ الحذاء الأول، فأخذ حنين كل جمل بدوي لينتقم منه، وعندما عاد إلى قومه سألوه عن الرحلة التي قادها. فقال لهم البدو: رجعت بلا اشتياق.
- عادت حليمة لعادتها القديمة: هذا المثل لمن يحاول تغيير نفسه والعودة إلى عاداته القديمة. يقال ان هناك امرأه اسمها حليمة كانت خسيسه جدا وزوجها شخص كريم وارتجفت يداها عندما أضافت ملعقة من السمن الى طعامها خوفا من كيس السمن. أراد زوجها أن يجعلها كريمية، فأخبره أنه في الأيام الخوالي قيل إنه كلما زاد السمن في طعامها، زاد يومها في حياتها، لذلك أضافت حليمة الكثير من السمن إلى طعامها. حتى أصبح شهيًا ولذيذًا وصار قشديًا، وبعد فترة مرض ابنها ومات. عانت حليمة من الاكتئاب واستمرت في الرغبة في الموت وإنهاء حياتها الحزينة، فعادت لتقليل كمية السمن التي أطعمتها إياها لبقية حياتها وبالتالي عادت إلى عاداتها القديمة.