من أتى عرافًا فسأله عن شئ لم تُقبل له صلاة

من ذهب إلى العراف وسأله عن أمر لا تقبل صلاته من أجله، ومن الأمور التي يحرمنا الدين والشريعة الإسلامية القيام بها، هو أن يبحث المسلم عن العراف بقصد النظر فيه. الغيب ومعرفة ما يخبئه له المصير في القريب العاجل، فهذا الأمر من المحرمات المحرمة، ومن درجة أهمية هذا الأمر ورد ذكره في السيرة النبوية من خلال الحديث الذي جاء فيه: من ذهب إلى العراف وسأله عن شيء، فلن تقبل صلاته “.

من ذهب إلى العراف وسأله عن شيء لم تقبل صلاته

من ذهب إلى العراف وسأله عن شيء لم تقبل صلاته
من ذهب إلى العراف وسأله عن شيء لم تقبل صلاته

ورد عن الأئمة والعلماء في الفقه والشريعة في الأمر، حيث روى مسلم في صحيحه هذا الحديث بلفظ: من أتى العراف وسأله عن شيء لم تقبل صلاته أربعين ليلة. . رواه أحمد بلفظ: من ذهب إلى العراف وصدق ما يقول لم تقبل صلاته أربعين يوما. وصححه الأرنؤوط.

وثبت أخطر من ذلك في حديث المسند: من ذهب إلى الكاهن أو العراف وصدق ما يقوله فقد كفر بما نزل على محمد. وصححه الألباني والأرناؤوط.

Scroll to Top