حديث من غسل واغتسل مكتوب وتفسيره، ومن المعروف أن الله تعالى قد شرع صلاة الجمعة للمسلمين، وحث في مختلف الأحاديث النبوية على القدوم مبكرا والإسراع إلى ما هو. جسد هذا الكلام؟ وما هو تفسيرك؟ ما هي درجة صحتك؟ سيتم الرد على كل هذه الأسئلة من قبل القارئ في هذه المقالة.
حديث من غسل واغتسل مكتوب وتفسيره
وقد ورد في كتب السنة النبوية الطاهرة عن فضل غسل يوم الجمعة وفضل صلاة البكر.
الحديث من غسل واغتسل
وقد ورد في كتاب صحيح أبي داود على يد الصحابي العظيم أوس بن أبي أوس، ويقال أن أوس بن أوس والد عمرو – رضي الله عنه – رضي الله عنه – صلى الله عليه وسلم – قال: سمع الإمام ولم ينخرط في كلام لا طائل من ورائه. في كل خطوة يخطوها يكافأ بالصوم والصلاة كل عام “.
شرح حديث النبي صلى الله عليه وسلم
اختلفت أقوال العلماء في معنى مصطلحات الحديث الشريف السابق.
- الاغتسال والاستحمام: اختلف أقوال العلماء في قصدهم، وفيما يلي أقوالهم في الأمر:
- أي اجعل زوجتك تسبح. لأن كل ذلك معًا.
- أي أنه غسل رأسه وثيابه.
- أي وضوء.
- البكر والمبدع: وكذلك اختلفت أقوال العلماء في قصدها، وفيما يلي بيان ذلك:
- أي أنه كان في الساعة الأولى ولاحظ بداية الخطبة وبدايتها.
- أي أنه أعطى الصدقة قبل مغادرته وصلى، فحضر الخطبة الأولى.
- كلتا الكلمتين لهما نفس المعنى، لكن يتم تكرارهما للتأكيد.
- ومشى ولم يركب: أي أنه سار على قدميه دون أن يركب دابة أو سيارة.
- تعال وانصت: أي: اقترب من الإمام واستمع إلى خطبته، وهما أمران مختلفان. يمكن للمسلم أن يقترب ولا يستمع، ويمكن أن يستمع دون أن يقترب.
- لم يُلغِ: أي لم يتكلم في الخطبة، بل كان مشغولاً بالاستماع إليها، ولا يشتت به شيء آخر.
- كان له عن كل خطوة في سنة عمل لمدة عام أجر الصيام والصلاة: أي من فعل كل ذلك كتب الله له أجر الصيام والصلاة لمدة عام كامل.
أقوال العلماء في الحديث
اختلفت أقوال العلماء في الدرجة عن هذا الحديث، وفيما يلي بيان أقوالهم في ذلك:
- قال ابن باز رحمه الله: لا بأس بأهل هذا الحديث، وقد وردت في معنى هذا الحديث عدة أحاديث.
- – الألباني رحمه الله: قرار الألباني في هذا الحديث صحيح.
- النووي: قرار النووي في هذا الحديث الشريف أنه حديث حسن.