بين مصادر الشاي، الشاي هو المشروب الأكثر موثوقية في العديد من البلدان. من المشروبات الشعبية التي تم اكتشافها منذ القدم. هذا المشروب ذو المذاق الرائع له أشكال عديدة: أسود، أخضر، وأبيض. يفضله الكثير من الناس في جميع أنحاء العالم، وهم يبحثون عن مصادر لمعرفة أنواعه المختلفة.
بين مصادر الشاي
يوجد أكثر من شكل للشاي، حوالي ستة أنواع، منها الشاي الأخضر، والشاي الأسود والأبيض، وغيرها، وتختلف هذه الأنواع في الطعم واللون.
لكن هذا الاختلاف لا يأتي من نوع النبات الذي يُقطف منه الشاي.
لكن طريقة تحضير الشاي بعد جمعه،
حيث أن هذا المشروب من جميع أنحاء العالم وخاصة في الأجواء الباردة.
من مصادر الشاي الأسود
يُصنع الشاي الأسود من خلال عملية تصنيع بسيطة عن طريق السماح للأوراق بالأكسدة عن طريق التبخر من الورق، حيث يتم امتصاص المزيد من الأكسجين، والنتيجة هي أن الأوراق تصبح بنية داكنة، ويتم صنع الشاي الأسود بمذاق جيد ونكهة ممتازة.
حصاد الشاي الأخضر
يتم إنتاج الشاي الأخضر في عملية بسيطة وهي منع الأكسدة من النبات خلال مرحلة معينة من عمر النبات وهي المرحلة التي تسبق قطف الأوراق حيث يتم تسخين الأوراق بسرعة لإيقاف الأكسدة والمحافظة على شكل الورقة الخضراء خلال فترة الإنتاج.
ثم يتم تحضير الشاي عن طريق وضع هذه الأوراق لفترة قصيرة في الغليان.
يتم الحصول على مشروب بنسبة أقل من.
كيفية إنتاج الشاي الأبيض
الشاي الأبيض هو أحد أنواع الشاي، حيث أن أنسب طريقة لتعريف الشاي الأبيض هو أنه نبات غير معالج.
حيث تترك الأوراق كما هي على النبات حتى يتم قطفها.
يتم حصاد الأوراق وتجفيفها برفق حتى تجف تمامًا. هذا النوع من الشاي قليل الاستخدام مقارنة بأنواع الشاي الأخرى مثل الشاي الأسود والأخضر، وهذا النوع يتعرض لعملية الأكسدة الطبيعية التي يتعرض لها النبات.
الدول المصدرة للشاي
تعتبر من الدول التي تصدر الشاي إلى دول أخرى.
وتنتج نسبة كبيرة سنويا تكفي احتياجاتها من الشاي ثم تصدر الباقي لدول أخرى.
ثم تليها دولة، ثم كينيا.
حيث يصل حجم الإنتاج في هذه الدول إلى حوالي 5 مليارات دولار سنويا،
مما يجعلها أكبر الدول المنتجة للشاي على اختلاف أنواعها.