تقارير جريدة البورصة، تعد جريدة البورصة من الجرائد والصحف الكبيرة التي تهتم بمراقبة أخبار السوق المالي العالمي، كما أنها تهتم باستمرار بمراقبة أحوال حركة الأوراق المالية والنقدية بشكل يومي، وتتبع أحوال حركة البيع والشراء، وسعر الأسهم في الأسواق العالمية، لنتعرف بشكل مفصل حول تقارير جريدة البورصة.
أهم ما يميز جريدة البورصة

جريدة البورصة هي إحدى الصحف التي تنشر حركة الأسهم الأكثر شعبية في السوق خلال النصف الأول من العام الحالي. كما أنه يتابع الفوز بحركة البيع والشراء ويثير العديد من القضايا في مختلف المجالات، وكذلك كيفية الاستثمار والتداول في البورصة. وإذا كنت ترغب في الوصول إليه واستكشاف أركانه، يمكنك النقر فوق.
أهم القضايا التي أثارتها جريدة البورصة

- مؤخرا، شهدت جريدة البورصة مناقشة العديد من الموضوعات. بما في ذلك تحركات قوية لعدد محدود من الشركات، معظمها يتعلق بالبنوك الحكومية والهيئات والقطاع العام.
- وارتفعت أسهمها بأكثر من 100٪، من بينها 4 شركات مطاحن. وعليه، سجلت أسهم المؤشر الرئيسي للبورصة غياباً ملحوظاً خلال النصف الأول من العام الجاري،
- بعد موجة من المكاسب القوية عقب تعويم الجنيه، والتي تكررت في 2016، بعد أن كان مؤشر EGX30 راضياً عن تواجده من خلال أسهم “جلوبال تليكوم” و “بايونيرز” فقط. هذا لضمان تمثيل مشرف في القائمة.
- كما ناقشت الصحيفة القضايا المشتركة بين مصر والسعودية من خلال أعمال الاجتماع الوزاري الثاني للجنة المتابعة، والمشاورات السياسية المصرية السعودية برئاسة وزير الخارجية سامح شكري، والأمير سعود الفيصل وزير الخارجية. شؤون المملكة العربية السعودية.
- وبحضور وفدي البلدين، أكد بيان صحفي صادر عن وزارة الخارجية أن اللقاء تناول العلاقات المتميزة في مختلف المجالات بين البلدين. والقيام بالمزيد لتطويرها بما يجسد العلاقات التاريخية التي تجمع البلدين.
- من أهم القضايا التي تستعرضها جريدة البورصة خسائر أسهم الدولار.
- علاوة على ذلك، فإن هذه الخسائر منطقية بعد تعويم الجنيه، وتضاعف قيمة الأسهم، مقومة بالجنيه. ومن خلال الموقع الرسمي تراجعت المخزونات خلال النصف الأول.
- كما حذر من خطورة تهافت المتعاملين على شراء أسهم المضاربة خلال تعاملات الفترة المقبلة.
- يتميز بمستويات عالية من المخاطر، مما يعرض المحافظ الاستثمارية المتهالكة لمزيد من الانهيار. صرح مدير التحليل الفني بشركة أكيومن، أن أسس تكوين محفظة مالية ناجحة في البورصة، تتطلب 25٪ -30٪ من الأسهم الدفاعية. وهو آمن نسبيًا من تقلبات السوق العنيفة التي تخلو من المضاربين.
خطوات استثمار الأموال في البورصة

- تحديد الهدف، لأنه من الضروري قبل الدخول في أي استثمار أن تتأكد من أن وضعك المالي يسمح له باستيعاب النشاط الجديد. من الضروري أيضًا التأكد من أن الوضع العائلي يسمح ببدء هذا المشروع.
- ضع بعض المال جانبًا قبل أن تتعرض جميع أموالك لخطر الاستثمار فيما يسمى في الاقتصاد بالاحتياطي النقدي، وهو ما يعادل نفقات المعيشة لمدة ثلاثة أشهر على الأقل. لذلك فهو ضئيل ولا يجب أن يكون أكثر خطورة من شهادات الإيداع أو حسابات سوق المال.
- فتح صندوق أو حساب تقاعد أفضل مكان لبدء الاستثمار هو حساب التقاعد. حسابات التقاعد هي بداية ممتازة لأنها استثمار طويل الأجل. إلى جانب ذلك، فهي محمية من الضرائب ويمكنها تحقيق وفورات ضريبية فورية. وعادة ما يتم تمويلها من خلال استقطاعات الرواتب.
- ابدأ الاستثمار في خدمة عبر الإنترنت بمجرد إنشاء حساب تقاعد وتشغيله. حان الوقت لبدء الاستثمار لتلبية احتياجاتك الاستثمارية بعد التقاعد. يمكن أن يكون العثور على وسيط خصم عبر الإنترنت قرارًا محيرًا ومعقدًا للمبتدئين. يمكن أن تبدو كل وسيلة متشابهة. في الواقع، يمكن أن تكون الاختلافات طفيفة، لكنها يمكن أن تؤثر بشكل كبير على قرارك. بالإضافة إلى ذلك، يمكنك الاطلاع على آخر أخبار الاستثمار من خلال جريدة البورصة.
- ابدأ بصناديق الاستثمار المشتركة أو صناديق الاستثمار المتداولة عندما تبدأ الاستثمار. ستكون في وضع أفضل بكثير مع الصناديق المشتركة وصناديق الاستثمار المتداولة مقارنة بالأسهم. نظرًا لأن الأموال تدار بشكل احترافي، سيؤدي ذلك إلى إزالة عبء اختيار الأسهم من مجلس إدارتك عن طريق فتح حساب بأحد العديد من تطبيقات تداول ETF المتاحة الخالية من العمولات.
- البقاء مع صناديق المؤشرات لجعل الاستثمار في الصناديق المشتركة خاليًا من المتاعب. التمسك بمؤشر الصناديق.
- استخدم حساب متوسط التكلفة بالدولار. إنها عملية الشراء في مراكزك الاستثمارية تدريجياً، بدلاً من شرائها مرة واحدة وهي أفضل طريقة لك كمستثمر.
وها نحن ذا نصل برفقتكم إلى أواخر سطور تلك المقالة التي ذكرنا عبر سطورها تقارير جريدة البورصة، كما تعرفنا على صحيفة البورصة التي تهتم بكافة الشؤون المالية في سوق الأموال العلمي، وأسعار الأسهم وتتبع حركات البيع والشراء بشكل يومي مستمر.