سبب طرد اسامة فوزي من الامارات الحقيقي – معلومات عن زوجة اسامة فوزي، عاش أسامة فوزي فترة السبعينات في دول الامارات وذلك خلال العام الميلادي 1985، فهو صحفيا قام بهربه منها وذلك بعد الادانة له في قضية اختلاس واستغلال للسلطة، حيث نه كان من أهم الصحفيين المقربين للشيخ زايد، حيث انه قام بكتابته للكتب الكثيرة التي تتطرق ببحثها في تاريخ الدولة الاماراتية والحضارة المختصة بها، وقام أيضا بكتابته للطبعات المادحة للشيخ زايد في الامارات قبل العام الميلادي 1985 أي قبل هروبه، تبعا لما تم ذكره سنتعرف بشمل تفصيلي عن، سبب طرد اسامة فوزي من الامارات الحقيقي – معلومات عن زوجة اسامة فوزي، من خلال متابعة الطرح الآتي.
معلومات عن زوجة اسامة فوزي

يعتبر أسامة فوزي هو الباحث والصحفي والأديب الأمريكي الأردني فهو أيضا من أصول فلسطينية الأصل، فقد كان مؤسسا لمجلة عرب تايمز المتصدرة في أميركا، فهو من مواليد العام الميلادي 1949 بدولة الأردن وتمت نشأته وترعرع في دولة الامارات، لنتعرف علي اهم المعلومات عن زوجته خلال السطور الآتية:
بعد البحث والتحري عن معرفة من هي زوجة الباحث والأديب أسامة فوزي قد تبين واتضح بأنه لم يتم ظهورها عبر وسائل الاعلام والصحابة بأي من المواقع وقد تم تفضيله بابعاد حياته الشخصية وما يخص زوجته وأبنائه عن الجانب الاعلامي.
- بدأ أسامة فوزي كتابته خلال المرحلة الثانوية، حيث امتاز أسلوبه في بداية الأمر بالنقد العادي ومن ثم تطور الحال الي مرحلة النقد بسخرية بالشكل الأدبي والسياسي علي حد سواء
سبب طرد اسامة فوزي من الامارات الحقيقي

تم الذكر من قبل أسامة فوزي بتعرضه للضغوطات بشكلا كبيرا وصولا الي الحد لمحاولة اغتيال جسديا، وتتمثل تلك الضغوطات بتعرض كل ما تم جمعه خلال خمسة أعوام في دولة الامارات المتحدة للسرقة وتم الاتهام بها للمخابرات الاماراتية اضافة للتعرض له للضرب وذلك بأحد مكاتب أصدقائه عن طريق شخصا قد قام بالطلب من صديق الدكتور بجمعه به.
- قام أيضا بكتابته للكتاب الذي يصف فيه تجربته متخذة العنوان، (عشر سنوات صحافة في مضارب آل نهيان)؛ هذا ونشير الي أنه قد تم تعرضه للعديد من الضغوطات والسرقة لما جمعه خلال 5 أعوام عمل في دولة الامارات، مما دعاه ذلك الأمر لاتهام المخابرات في تلك الامارات، اضافة للتعرض لمحاولة اغتيال له وضربه.
- كما ونؤكد علي أنهخ السبب الحقيقي والأساسي وراء قصة الادانة له الا وهو: الاختلاس والاستغلال للسلطة.
ومن الجدير بالذكر أنه: بعد أن تم الانتقال لأسامة الي دولة الامارات ليقطن في مدينة العين، قام بعمله في مجال التدريس والصحافة وتم التعيين له كرئيسا في قسم الاعلام بدائرة المناهج، حيث قام بانتقاده للمناهج التعليمية المتبعة في تلك الدولة، فقد قام بتناوله لعيوب التعليم الاماراتي بما يزيد عن ثلاثين مقالة نشرها في بعض الصحف المحلية والخليجية.