سبب إيقاف جميع أنواع التأشيرات للبنانيين في الكويت – ترحيل الكويتيين، في قرارات جديدة، وتطورات جديدة ظهرت على الساحة بالنسبة للخلافات القائمة بين دولة لبنان، ودول الخليج. على خلفية العديد من التصريحات التي قام بها وزير الإعلام اللبناني جورج قرداحي. وعلى العديد من التسريبات التي ظهرت في فيديو لوزير الخارجية حول تصريحات اعتبرت مهينة لدول الخليج. تم إيقاف جميع أنواع التأشيرات للبنانيين في الكوت.
حيث أنه وحول سبب إيقاف جميع أنواع التأشيرات للبنانيين في الكويت – ترحيل الكويتيين، فإنه تم التنبؤ بأن السبب هو ما حدث من خلافات وأزمة دبلوماسية بين لبنان، ودول مجلس التعاون الخليجي.
إيقاف جميع أنواع التأشيرات للبنانيين في الكويت

إن من أهم القرارات التي صدرت في تطورات الأزمة السياسية التي حدثت بين لبنان، ودول الخليج، فإنه كان من أهم التصريحات التي صدرت:
«إن من لديهم إقامات داخل البلاد من اللبنانيين غير مشمولين بالقرار، ومن حقهم العودة إلى البلاد، مشيرةً إلى أن القرار يشمل وقف إصدار الزيارات بأنواعها سواء أكانت عائلية أو سياحية أو تجارية أو حكومية، وكذلك وقف سمات الالتحاق بعائل، إضافة إلى وقف سمات الدخول «فيز العمل».
وقد جاء هذا القرار والتصريح ليمنع ويوقف جميع أنواع التأشيرات لمن يحملون الجنسية اللبنانية في الكويت.
سبب إيقاف جميع أنواع التأشيرات للبنانيين في الكويت

أعلنت وزارة الداخلية الكويتية عن إيقاف إصدار جميع أنواع التأشيرات لأبناء الجالية اللبنانية. وذلك حتى إشعار آخر. كما أن هذا القرار جاء بناء على خلفية الأزمة الأخيرة في لبنان.
كما أنه مع إصدار قرار وزارة الداخلية الكويتية بإيقاف جميع أنواع التأشيرات للمواطنين اللبنانيين، والذي نتج عن الأزمة الدبلوماسية بين لبنان ودول بمجلس التعاون الخليجي. كانت دولة الكويت قد استدعت سفيرها من العاصمة اللبنانية بيروت. حيث أنها طلبت منه مغادرة البلاد.
وكان ذلك الطلب بناء على ما صرح به جورج قرداحي وزير الإعلام اللبناني. من تصريحات حول التدخل العسكري الذي تقوده السعودية في اليمن.
أصدرت وزارة الداخلية الكويتية رأيها حول سبب إيقاف جميع أنواع التأشيرات للبنانيين في الكويت – ترحيل الكويتيين. حيث أنه كان بناء على الأزمة الدبلوماسية الحاصلة في البلاد. كما أن وزارة الداخلية الكويتية قامت بسحب سفيرها من العاصمة اللبنانية بيروت. وكان ذلك اتج عن تصريحات وزير الإعلام اللبناني جورج قرداحي حول ما تقوم به السعودية تجاه اليمن، وهو ما أثر على العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.