تحميل رواية احببتك اكثر مما ينبغي، يعتبر فن الرواية من أهم الفنون والألوان الأدبية. كما أنه يتميز من بين الفنون المختلفة أن كاتب الرواية يسهب في شرح تفاصيل الأحداث والشخصيات المختلفة والمتنوعة. كما أنه من أهم الأمور التي يجب معرفتها أن فن الرواية أحد الفنون الأدبية المهمة والتي تعد من أجمل الفنون الأدبية، ويتساءل الكثيرون عن تحميل رواية احببتك اكثر مما ينبغي. وسوف نقوم هنا بوضع رابط تحميل رواية احببتك اكثر مما ينبغي.
تحميل رواية احببتك اكثر مما ينبغي

تعتبر رواية أحببتك أكثر مما ينبغي من أشهر الروايات الرومانسية. والتي تعد من الروايات التي ظهرت في العصر الحديث. كما أن هذه الرواية حققت نسبة نجاح كبيرة وانتشار واسع بين عشاق الرومانسية في الوطن العربي.
كما أن أسلوب الكاتبة في الرواية يتميز بقوة في السرد والتسلسل الممتع والذي يجذب القارئ، ليستمر في القراءة حتى نهاية الرواية. ولهذه الرواية جزء ثاني اسمه “فلتغفري”.
وكانت طبعتها الأولى عام 2006م، وهي رواية طويلة عدد صفحاتها 623صفحة، ويمكن تحميل الرواية من “هنا“.
رواية أحببتك أكثر مما ينبغي وأحببتني أقل مما يستحق كاملة
تتناول قصة حب مؤثرة، ولكن نهايتها مؤسفة ومحزنة، وأشارت الكاتبة في هذه الرواية إلى الفرق بين الرجل والمرأة في الحب. كما أنها جسدت بطل الرواية رجل لا يعرف في الحب سوى الجسد. بينما روح المرأة وقلبها وعقلها لا قيمة له،
كما أنها قامت بتصوير البطلة على أنها فتاة ساذجة، وهي تحب بكل مشاعرها، وبكل أحاسيسها دون أن تفكر في العواقب لهذا الحب، ولا النظر إلى ما تعانيه من وراء هذا الحب.
نهاية رواية أحببتك أكثر مما ينبغي
رواية أحببتك أكثر مما ينبغي، رواية للكاتبة المعروفة أثير عبد الله النشمي، وهي كاتبة سعودية الجنسية، وتبدأ الكاتبة روايتها بنفس المقطع الذي تنتهي به، …..”أجلس اليوم إلى جوارك، أندب أحلامي الحمقى.. غارقة في حبي لك ولا قدرة لي على انتشال بقايا أحلامي من بين حطامك..”، “أحببتك أكثر مما ينبغي، وأحببتني أقل مما أستحق!”.
وتروي قصة “جمانة”، وقصة “عزيز” التي لا تنتهي، وتنتهي الرواية نهاية حزينة. وفيها يتهرب البطل من حبيبته، وتصاب بحالة نفسية سيئة بعد أن يتخلى عنها، وتمنعها هذه الحالة من استكمال حياتها بشكل طبيعي، أو أن تقع في الحب مرة أخرى.
وضعنا هنا رابط مخصص لتحميل رواية احببتك اكثر مما ينبغي. والتي تعد من أجمل الروايات العربية، والتي فيها الكثير من الأحداث والتفاصيل التي تسلب لب من يقوم بقراءتها.