الدبلوماسية السعودية الكبيرة تنم عن الافراج عن خالد العتيبي فما سبب اعتقاله، قامت مصادر إعلامية فرنسا ومصادر إعلامية سعودية بالإعلان على اعتقال خالد العتيبي من قبل القوات الفرنسية، وقد تم اعتقاله في يوم الثلاثاء وهو تاريخ 7 من شهر نوفمبر من عام 2025 ميلادي، وتم اعتقاله خلال تواجده في مطار شارل ديغول الفرنسي، وكان يريد العودة من فرنسا إلى المملكة العربية السعودية، وسوف نتعرف على الدبلوماسية السعودية الكبيرة تنم عن الافراج عن خالد العتيبي فما سبب اعتقاله.
سبب اعتقال خالد العتيبي

تصدرت مواقع الأحبار السعودية بخبر صادم للمواطنين وهو اعتقال خالد العتيبي من قبل القوات الفرنسية، وهذا الأمر جعل الكثير منهم يتساءل عن سبب الاعتقال، حيث قمنا بالبحث والتقصي عن السبب الأساسي في اعتقاله وبعد الارتكاز على مصادر موثوقة تبين أن سبب الاعتقال هو أن خالد العتيبي هو واحد من الأشخاص الذي تم الاشتباه بهم في مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في دولة التركيا في فترة الأيام القليلة السابقة، حيث أن تم اعتقاله في تاريخ 7 من شهر نوفمبر من عام 2025 ميلادي، وهذا الأمر استنكرته الحكومة السعودية وعبرت عن غضبها عن هذا الأمر.
حقيقة الافراج عن خالد العتيبي في فرنسا

قام نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بنشر خبر إطلاق سراح خالد العتيبي من قبل السلطة الفرنسية، وقد تم اعتقاله في يوم أمس وهو الثلاثاء، وقد كانت التهمة الموجهة له المشاركة في اغتيال جمال خاشقجي وهو صحفي سعودي تم قتله في دولة تركيا من عام 2018 ميلادي، وقامت السلطة الفرنسية بقول أن خالد هو من الشخصيات المطلوبة للنتربول الدولي، ولكن نجد أن السلطة الفرنسية خلال الساعات القليلة السابقة بالإفراج عنه، وبررت موقفها بأنه يوجد خطأ ما في تشابه الأسماء بين كل من خالد العتيبي والشخص المطلوب في الانتربول الدولي.
تفاصيل الافراج عن خالد العتيبي في فرنسا

تم تأكيد خبر براءة خالد العتيبي من التهمة الموجهة له من قبل السفارة السعودية التي تتواجد في دولة فرنسا، حيث أن تم توجيه تهمة الاشتباه في خالد بأنه هو قاتل صحفي سعودي يدعى جمال خاشقجي، حيث أن قامت السفارة السعودية بالإعلان عن أن خالد العتيبي لا يوجد له أي علاقة في قتل الصحفي السعودي جمال، وأن كل ما حدث هو خطأ تشابه أسماء فقط.
قمنا في مقالنا هذا بالتعرف على أهم المعلومات التي تختص في موضوع الدبلوماسية السعودية الكبيرة تنم عن الافراج عن خالد العتيبي فما سبب اعتقاله.