أصل عبدالله الرويشد حساوي، الساعات الأخيرة حملت أخباراً حزينة للفنان الكويتي المعروف عبدالله الرويشد، حيث تناقلت وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي خبر وفاة اقبال زوجة عبدالله الرويشد، وذلك بعد صراعٍ طويل مع المرض، لتفارق روحها جسدها إلى بارئها يوم أمسٍ السبت 25 من شهر ديسمبر الجاري، ولقد نعاها الفنان الكويتي عبدالله الرويشد وحدد موعد دفن زوجته بعصر يوم امس السبت، وهنا سوف نتعرف على هل أصل عبدالله الرويشد حساوي.
عبدالله الرويشد ويكيبيديا

الفنان الكويتي المعروف عبدالله الرويشد هو من مواليد دولة الكويت في العام 1961 ميلادي، وقد ظهرت موهبة عبدالله الرويشد الغنائية في سن مبكرة، حيث بدأ عبدالله الرويشد الغناء وهو في سن 13 عاماً فقط، وذلك من خلال إحياء العديد من الحفلات المدرسية حينها، كما أظهر الفنان الكويتي المخضرم عبدالله الرويشد تعلقه الشديد آلة العود الموسيقية التي احتضنها في معظم الحفلات الغنائية التي أحياها، ومن الجدير بالذكر هنا بأن الملحن المعروف محمد الرويشد هو أخ الفنان عبدالله الرويشد، ويمتلك الإثنان شغفاً كبيراً بآلة العود، إذ ظهر الإخوة رويشد معاً في العديد من الجلسات وهما يدندنان على العود.
هل أصل عبدالله الرويشد حساوي

يعود الفضل في موهبة عبدالله الرويشد الخاصة بالعود إلى الموسيقار الكبير علي نجم عبد الرزاق الذي جعل من عبد الله عازفاً ماهراً للعود، ويؤكد الفنان عبدالله الرويشد على انتماء جذور عائلة الرويشد إلى الإحساء في المملكة العربية السعودية، حيث صرح في أحد اللقاءات الصحفية بأنه حساوي وينتمي إلى المناطق الشرقية من السعودية، إلا أن عائلته قد سكنت في دولة الكويت منذ عشرات السنين، وهو يمتلك الجنسية السعودية، ومن أبرز أعمال عبدالله الرويشد حساوي الفنية هي:
- ليل السوالف.
- أي معزة.
- لا تجي.
- مسحور.
- لو فرضن.
- ليلة عمر.
- الله معك.
- عويشق.
- ليلة عمر.
- أوبريت وقت الفزعة.
- يا ناسين الحبايب.
- ليلة عمر.
- ألبوم دار الأوبرا المصرية.
- أيامي صعيبة.
- رمادي.
- ليلة فن.
- لمني بشوق.
- وينك.
- صدقيني.
- وطن عمري.
- وين رايح.
- اعفيني.
أصل عبدالله الرويشد حساوي، الفنان عبدالله الرويشد أحرز لقب سفير الأغنية الخليجية، وهو لقب أطلق عليه لما قدمه من أعمال فنية ناجحة ورائدة في عالم الفن الخليجي، حيث بدأ الفنان الكويتي عبدالله الرويشد مشواره الفني في العام 1980، واستمر في إطلاق الأغاني التي حصدت نجاحات مبهرة إلى بداية القرن الحالي، فهو من الأصوات الخليجية الذهبية التي لن يغيبها التاريخ أبداً.