من هى الفنانة التشكيلية رندة حجازي

من هى الفنانة التشكيلية رندة حجازي، استطاعت ان تحقق تميزاً وحضوراً بارزاً، وذلك من خلال نيلها على الميدالية الفضية ع مشاركتها في معرض فني أقيم في باريس خلال الفترة الأخيرة، تقدم العديد من الأشخاص من كافة دول الوطن العربي بالبحث عن هذه الشخصية المبدعة، والتعرف على مزيد من المعلومات الخاصة بها وبموهبتها الجميلة، وسوف نتابع في السطور الآتية المتضمنة من هى الفنانة التشكيلية رندة حجازي، وكافة ما يود المتابع بمعرفته عن الفنانة.

الفنانة السورية رندة حجازي

الفنانة السورية رندة حجازي
الفنانة السورية رندة حجازي

وبعد نيلها لهذه الجائزة المميزة، يرغب العديد من الأشخاص بالتعرف على موهبة الفنانة ومعلومات عنها تتعلق بشخصيتها وبأسرتها، وهي فنانة تشكيلية تحمل الجنسية السورية، وجاءت السيرة الذاتية لها كالتالي:

  • ولدت الفنانة التشكيلية السورية رندة حجازي ونشأت في مدينة الياسمين دمشق.
  • ثم انتقلت للعيش في إمارة دبي، وحالياً توقفت رحلتها في كندا بعدما شعرت فيها بالاستقرار والطمأنينة والأمان لها ولأسرتها.
  • مالكة ومؤسسة شركة ” أر.إف.تي للأرضيات المرتفعة”.
  • كما أنها عضو لجنة الثقافة والفنون في “نادي الإمارات الدولي للأعمال والمهن الحرة”.
  • وهي عضو “دائرة رسامي ونحاتي كيبيك” في كندا.
  • وتعتبر الفنانة حجازي أول فنان سوري يتم قبوله في الدائرة.

أبرز المعلومات عن الفنانة التشكيلية رندة حجازي

أبرز المعلومات عن الفنانة التشكيلية رندة حجازي
أبرز المعلومات عن الفنانة التشكيلية رندة حجازي

حازت الفنانة على الميدالية الفضية عن مشاركتها في معرض فني أقيم مؤخرا في باريس، وخلال تصريح لها قالت: ” قبل سنتين تم قبولي في دائرة فناني ونحاتي إقليم كيبيك بكندا لأكون أول فنانة سورية يتم قبولها في هذه الدائرة، وبعد توقف النشاطات والفعاليات في الفترة الماضية بسبب جائحة كورونا عاد المعرض السنوي لفناني الدائرة في العاصمة الفرنسية باريس في شهر سبتمبر من العام الماضي بدورته الـ51”.

كانت قد فازت بمسابقة لاختيار تصميم نصب تذكاري تابع لجمعية أندية الليونز الدولية، والذي تم وضعه فيما بعد في ساحة من ساحات كندا العامة فيعام 2020، ويذكر أن الفنانة حاصلة على  الليسانس في الصحافة والإعلام من كلية الآداب بدمشق، الأمر الذي انعكس على كافة أعمالها الفنية التي تشبه التقارير الصحافية بما تتضمنه من رسائل مصورة، وقد عملت الفنانة رندة في مجال كتابة المقالات الصحافية وإعداد وتقديم فقرات تلفزيونية تتعلق بعالم الفن والجمال والديكور والعمارة والحضارات، وتقول عن نفسها: ” لا أحب أن أرسم لوحة يتيمة، عادة ما أحضر لموضوع كامل متكامل بمجموعة كبيرة من اللوحات تتحدث عن نفس الموضوع”، فلم تقم برسم مواضيع طارئة وأحداثا هامة مثل ​انفجار بيروت​، المدينة التي لا تُخفي الفنانة حبها لها.

كانت هذه أبرز المعلومات التي يبحث حولها الأشخاص ممن يرغبون بالتعرف على المشوار المهني والعلمي للفنانة السورية، ومعرفة من هى الفنانة التشكيلية رندة حجازي، التي استطاعت أن تحقق حلمها وتثبت نفسها بهذه الموهبة المدموجة بالصحافة والتقارير الإعلامية، والرسوم المتضمنة للرسائل المصورة.

Scroll to Top