من هي شريفة الشملان السيرة الذاتية، هناك الكثير من الشخصيات التي تقوم بترك أثر كبير في حياة البشرية وذلك من خلال القيام بالمشاركة في الكثير من الأنشطة الأدبية والتي تعمل على التغيير في حياة الناس، وتعتبر الكاتبة والأدبية شريفة الشملان واحدة من تلك الشخصيات التي لم تفشل في أن تكون سبب في وجود بعض التغيير في حياة الناس والقراء، ابقوا معنا من اجل المزيد.
من هي الشريفة الشملان ويكيبيديا

شريفة الشملان كاتبة عربية مشهورة وكاتبة سعودية الجنسية، ولدت ونشأت في إحدى مدن السعودية وبقيت فيها حتى يوم وفاتها الجدير بالذكر أنها شغلت العديد من المناصب المهمة في الدولة، منها منصب مدير عام الإشراف على الأخصائية الاجتماعية النسائية بالمنطقة الشرقية لمدة 27 عامًا.
سيرة شريفة الشملان الذاتية

انطلاقا من النقاش حول من هي شريفة الشملان نذكر أبرز المعلومات التي وردت في سيرتها الذاتية
- الاسم شريفة الشملان.
- الاسم الانكليزي شريفة الشمالان.
- تاريخ الميلاد ولدت في الخمسينيات.
- العمر عند الوفاة غير محدد.
- مكان الميلاد ولدت في السعودية.
- مكان الدفن دفنت في السعودية.
- الجنسية السعودية.
- الجنسية سعودي الجنسية.
- العرق عربي.
- الدين اعتناق الدين الإسلامي.
- المؤهل الدراسي بكالوريوس.
- اللغة الأم العربية.
- اللغات الثانوية اللهجة السعودية.
- المهنة كاتب وكاتب.
- سنوات النشاط غير محدد.
- الحالة الاجتماعية متزوج.
مسيرة شريفة الشملان في مجال الأدب

كانت شريفة الشملان من أشهر الكاتبات والكاتبات في السعودية، ليس هذا فقط، ولكن أيضًا في مختلف دول المنطقة العربية، حيث ظهرت موهبتها في كتابة وكتابة وكتابة الروايات تحديدًا منذ صغرها نشرت العديد من الكتب التي تحمل اسمها، نالت من خلالها جوائز عديدة، بالإضافة إلى أنها عملت كاتبة في جريدة الرياض كما كانت بارعة في مجال الصحافة وكان لها عمود خاص بها في الصحيفة مما ساعدها على النجاح في هذا الأمر بحصولها على بكالوريوس الصحافة من كلية الآداب جامعة بغداد عام 1968.
كيف توفيت شريفة الشملان

والسبب الرئيسي لوفاة الكاتبة السعودية شريفة الشملان أنها كانت تعاني من مرض خطير أصابها منذ قرابة 15 عامًا واستمرت معاناتها وآلامها حتى رحل الله عنها الجدير بالذكر أنها دفنت في مقبرة الدمام بالسعودية كانت من الشخصيات المقربة من القلب وتحب مساعدة الآخرين جدير بالذكر أن ما يقرب من عام مضى على وفاتها، عندما توفيت في 21 يوليو 2025 م.
الى هنا نكون قد انتهينا من الحديث عن واحدة من الشخصيات الأدبية التي نجحت في ترك بصمة في حياة الآخرين، وقد كانت شريفة الشملان حسنة السيرة، وقد حزن على فراقها الكثي رمن الناس والمتابعين الخاصين بها.