اذكر بعض الامثلة من حياتنا اليومية عن الشجاعة واخري عن التهور، الشجاعة صفة من الصفات التي أتصف بها النبي محمد علية أفضل الصلاة والسلام، فالنبي فضل في حديثة المؤمن القوي على المؤمن الضعيف، فالشجاعة والإقدام هما صفات المؤمن، والشجاعة تأتي من الصبر وحسن الظن بالله وتعويد النفس على ذلك، أما التهور واللامبالاة لم تكن صفات للمؤمن بل إن من يتهور يلقى بنفسه إلى التهلكة وهذا محرم.
ومن مواقف الشجاعة في حياة النبي محمد
- عندما سمع أهل المدينة صوتا عظيما وانتهابهم الفزع فذهب الناس بإتجاة الصوت، فتلقاهم النبي راجعا وقد سبقهم الى الصوت وهو على فرس لابي طلحة والفرس ليس علية سرج وفي عنقة السيف وهو يقول لن تراعوا لن تراعو
- الموقف الثاني رواة علي كرم الله وجهه اذ قال كنا بيوم بدر نلوذ برسول الله صلي الله علية وسلم وهو أقربنا الى العدو، وكان من أشد الناس يومئذ بأسا.
اذكر بعض الامثلة من حياتنا اليومية عن الشجاعة واخري عن التهور
- الأمثلة على الشجاعة كثيرة منها :
- من لا يفر عند لقاء الأعداء
- انقاذ شخص غارق
- قول كلمة الحق والدفاع عن الحق
- الأمثلة على التهور كثيرة منها :
- المخاطرة بعبور الشارع دون مراعاة أشارات المرور
- التفحيط بالسيارات
- قيادة السيارة أو الدراجة بسرعة كبيرة.
- التهور هو الإقدام على الأمر من غير مبالاة دون النظر الى العواقب فالقوي والشديد ليس من يصرع الرجال أنما من يملك نفسه عند الغضب، أما الشجاعة فتأتي بثبات القلب وأستقراره عند المخاوف والأزمات وتأتي الشجاعة من الصبر وحسن الظن بالله.