تحكيم شريعة الله تعالى في شؤون الحياة كلها والرجوع إليها عند النزاع هو المراد بالتحاكم إلى شرع الله، العبارة السابقة صحيحة أم خاطئة، إن المسلمين في عهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم كانوا يلجأون إلى رسولنا الكريم في كافة أمور الدنيا والدين، ويجيبهم النبي ويسهل لهم أمور حياتهم ويحل نزاعاتهم من خلال اللجوء إلى القرآن الكريم ومن خلال ما يوحي به سيدنا جبريل عليه السلام إلى النبي محمد صلى الله عليه سلم، فهل العبارة تحكيم شريعة الله تعالى في شؤون الحياة كلها والرجوع إليها عند النزاع هو المراد بالتحاكم إلى شرع الله صحيحة أم لا.
تحكيم شريعة الله تعالى في شؤون الحياة كلها والرجوع إليها عند النزاع هو المراد بالتحاكم إلى شرع الله
إن تحديد صحة عبارة تحكيم شريعة الله تعالى في شؤون الحياة كلها والرجوع إليها عند النزاع هو المراد بالتحاكم إلى شرع الله في الأسئلة المنهاجية من كتاب التربية الإسلامية تعتمد على مدى فهم الطالب للشريعة الإسلامية، فالشريعة الإسلامية هي من وضع الله سبحانه وتعالى ولا دخل للإنسان فيها، وبعد وفاة النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان الناس إذا إختلفوا أو تنازعوا في أمر ما يلدأون إلى كتاب الله وشريعته الإسلامية الضحيحة ويتوصلون من خلالها إلى الحكم الصحيح ويعملون به، لينتج للطالب أن الجواب الصحيح على سؤال تحكيم شريعة الله تعالى في شؤون الحياة كلها والرجوع إليها عند النزاع هو المراد بالتحاكم إلى شرع الله هو:
- الجواب: عبارة صحيحة.
وبهذا يجد الطالب حل سؤال ضع علامة صح أمام العبارة الصحيحة وعلامة خطأ أمام العبارة الخاطئة تحكيم شريعة الله تعالى في شؤون الحياة كلها والرجوع إليها عند النزاع هو المراد بالتحاكم إلى شرع الله، ومنها كانت صحة العبارة تحكيم شريعة الله تعالى في شؤون الحياة كلها والرجوع إليها عند النزاع هو المراد بالتحاكم إلى شرع الله هي عبارة صحيحة.