حكم القيام في الصلاة الفريضة، ” أركان الصلاة ” الصلاة ركن من أركان الإسلام وقد فرضها الله على المسلمين، وحث الرسول صل الله عليه وسلم على الصلاة سواء كانت الصلاة مفروضه او صلاة السنه، ويجب على المسلم ان يكون خاشع في صلاته وذلك لكسب الأجر في الدنيا والأخرة، ولصلاة أركان لا تتم الصلاة الا بها ومنها؛
- النيه: وتكون واجبه مع بداية الصلاة.
- تكبيرة الإحرام: أي ان يقول المسلم الله أكبر لقول رسول الله صل الله عليه وسلم( اذا قمت الي الصلاة فكبر).
- القيام.
- قراءة الفاتحه.
- الركوع.
- السجود.
- قراءة التشهد.
- السلام.
- ويشترط في الصلاة الوضوء والطهاره.
حكم القيام في الصلاة الفريضة؟

حكم القيام في الصلاة الفريضة، أمر الله تعالى في الصلاة القيام، ويعتبر فرض لا بد منه ولا يسمح لأحد بالصلاة قاعداً الا اذا كان عاجزاً عن القيام أو اذا كان القيام به مشقه له او به مرض، حيث قال رسول الله صل الله عليه وسلم( صل قائماً فإن لم تستطيع فقاعداً فإن لم تستطيع فعلى الجنب)، وقد روى الصحابي أنس رضي الله عنه أن الرسول صل الله عليه وسلم سقط عن الفرس فخدش شقه الأيمن فدخلنا عليه نعوده فحضرت الصلاة فصلى قاعداً فصلينا خلفه قعوداً) متفقً عليه، حكم القيام في الصلاة الفريضة، فإن حكم القيام في صلاة الفريضه ركناً لا بد منه ولا يجوز أن يصلى قاعداً الا اذا كان عاجزاً عن القيام.