اي الفقاريات التالية تتنفس بالرئات والجلد

اي الفقاريات التالية تتنفس بالرئات والجلد، من خلال التطرق إلى علم الحيوان تم من خلاله دراسة الحيوانات وأصنافها المختلفة وأجسامها وكيفية تكاثرها، وإمكانية حصول هذه الحيوانات على الغذاء، وطبيعة سلوك هذه الحيوانات، ومملكة الحيوانات يتم دراستها بجميع فروعها، وتعد الفقاريات شعبة من الحيوانات لها عمود فقري وجمجمة، حيث تتكون هذه الفقاريات من 64,000 نوع موصوف، وأحجام هذه الفقاريات تختلف ما بين الصغيرة كالضفدع، والحجم الكبير كالحوت الأزرق، ومن أنواع الحيوانات تمثل الفقاريات حوالي 4% منها، ومن خلال المقال التعليمي هذا سوف نتناول الإجابة على سؤال من مادة العلوم يتناول اي الفقاريات التالية تتنفس بالرئات والجلد.

اي الفقاريات التالية تتنفس بالرئات والجلد

اي الفقاريات التالية تتنفس بالرئات والجلد
اي الفقاريات التالية تتنفس بالرئات والجلد

تتمثل الإجابة الصحيحة من خلال التعرف على الفقاريات التي تتنفس من خلال الرئتين والجلد، متمثلة هذه الفقاريات بالجواب التالي:

  • البرمائيات.

البرمائيات

البرمائيات
البرمائيات

تعد البرمئيات من المجموعات الخمسة الأساسية في الفقاريات، حيث تتميز عن باقي الحيوانات في أنها تستطيع العيش على اليابسة أو على الماء، وجلد هذه البرمائيات لا يحتوي على حراشف، وتتكاثر هذه الكائنات في الماء أو في اليابسة، ومن الأمثلة على هذه البرمائيات؛ الضفادع، والعلاجيم، والسمادل، والسمادر، والسيسليان، وأعداد هذه الكائنات يصل إلى 7,400 نوع، وتعيش هذه البرمائيات في جميع أنحاء العالم ما عدا القارة القطبية الجنوبية، والبرمائيات هذه تنتمي إلى العلاجيم والضفادع، ومعظم الضفادع تفضل العيش في البيئات الرطبة والتي تكون قريبة من المسطحات المائية العذبة، فتكون قريبة من جداول الأنهار والبحيرات والمستنقعات، وتتواجد أنواع من هذه البرمائيات تستطيع التكيف في الأقاليم الإستوائية وذلك مثل ضفدع الشجر الذي يعيش في الغابة، فتظل هذه الضفادع ملازمة للأشجار ولا تغادرها، كما أنها تستفيد من البيئة الرطبة من خلال تجمع قطرات المطر التي تضع بيوضها لكي ترعاها، بحيث تمر البرمائيات خلال دورة حياتها بتحولات شكلية، وتتغير هيئتها الشكلية في عدة مراحل منذ فقس بيوضها حتى بلوغها.

 

بالإجابة على سؤال المقال الذي يتناول اي الفقاريات التالية تتنفس بالرئات والجلد، والتعرف على مفهوم البرمائيات؛ نصل إلى نهاية مقالنا هذا، ونتمنى أن ينال المقال هذا على إعجابكم وتحقيق الإستفادة العلمية منه.

Scroll to Top