مقابلةُ الإساءة بالإحسان علامة كرم النفس والرغبة في الخير جاء في الحديث الشريف عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلاً قال: يا رسول الله، إن لي قرابة أصلهم ويقطعونني، وأحسن إليهم ويسيئون إلي، وأحلُم عنهم ويجهلون عليّ، فقال: “لئن كنت كما قلت فكأنما تُسِفُّهم المَلّ، ولا يزال معك من الله ظهير عليهم ما دمت على ذلك” هذا الأصل من الأصول الواضحة التي تبين أن فعل الخير ومقابلة الخير في كل حال من الأعمال الطيبة وهذا الرجل كان يرى الإساءة لكنه يصنع المعروف فمدح صنيعة.
مقابلةُ الإساءة بالإحسان علامة كرم النفس والرغبة في الخير

مقابلةُ الإساءة بالإحسان علامة كرم النفس والرغبة في الخير وجاء تأكيد ذلك في كتاب الله تعالى (ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم)
ضع علامة صح أمام العبارة الصحيحة وعلامة خطأ أمام العبارة الخاطئة في كل مما يأتي:مقابلةُ الإساءة بالإحسان علامة كرم النفس والرغبة في الخير
- الجواب: صح