تقوم المملكة العربية السعودية على الإسلام ما أبرز الجوانب التي تدل على ذلك في أعمال الدولة، الإسلام هو دين الدولة في المملكة العربية السعودية، والعلاقات بين الإسلام والمملكة العربية السعودية (أو على الأقل منطقة الحجاز الغربية) قوية بشكل فريد. المملكة، التي يطلق عليها أحيانًا “بيت الإسلام”، هي موقع مدينتي مكة والمدينة، حيث عاش النبي محمد ومات، وهو رسول الدين الإسلامي، ويجتذب ملايين الحجاج وآلاف الناس كل عام. رجال الدين والطلاب الذين يأتون للدراسة من جميع أنحاء العالم الإسلامي.
تقوم المملكة العربية السعودية على أساس الإسلام. ما هي أهم الجوانب التي تدل على ذلك في عمل الدولة؟
اجابة صحيحة /
- تطبيق الشريعة الإسلامية في أحكامها.
- العمل على توسعة وتطوير الحرمين الشريفين.
- العمل على خدمة الشريعة الإسلامية والمسلمين.
دور المملكة العربية السعودية للعرب والمسلمين
تبذل المملكة العربية السعودية جهوداً كبيرة وتبذل جهوداً متواصلة لدعم ودعم العرب والمسلمين، فضلاً عن مبادرات التواصل والإحسان وتبني ودعم الأفكار العربية والإسلامية، وأولها قضية فلسطينيون. وقضية المسجد الأقصى بكل ما لها من قوة وتأثير في العالم ومع المنظمات الدولية. حتى المواطن يشعر بالفخر والانتماء إلى هذه الدولة السامية، لأن نهج هذه المملكة وجهودها تهدف إلى التوحيد، ومنع الخلافات، وترسيخ المعتقدات الإسلامية الصحيحة وحمايتها، وتشجيع الاعتدال والاعتدال، وغير ذلك من الأمور الإيجابية والمفيدة للعرب. والمسلمون.
يعتبر قبول المملكة العربية السعودية وتضحيةها بمشاكل الأمم نهجاً ممتازاً، يقوم على تقديم الدعم على كافة المستويات السياسية والقانونية والاقتصادية والثقافية والإنسانية.
دور المملكة العربية السعودية في خدمة الإسلام والمسلمين
* قامت المملكة ببناء المساجد وبذلت كل ما في وسعها لإبقاء الحرم الشريف في أفضل حالاته. لم تقتصر جهوده في بناء المساجد وتلبية احتياجاتها على الحرمين والمسجدين داخل المملكة، بل شملت أيضًا مساجد في الدول الإسلامية ودول العالم، حيث اعتنوا بها وأقاموا عددًا منها على نفقتهم. من المساجد والمراكز الإسلامية ولوازمها في دول السلام وساهمت في تمويل العديد من المساجد الأخرى.
عندما كانت المساجد ذات أهمية خاصة في حياة الأقليات المسلمة التي تعيش في الدول غير الإسلامية، كأحد أسباب الحفاظ على هوية المسلمين وتعزيز انتمائهم للإسلام في أرواحهم، ومن أهم الأماكن التي يستقبلون فيها. في مجال العلوم الدينية، اهتمت المملكة العربية السعودية بإنشاء العديد من المساجد في الأماكن التي تعيش فيها الأقليات المسلمة.
بالإضافة إلى ذلك، أنشأ أيضًا مراكز إسلامية، والتي تضم قاعات دراسية ومكتبات تم تزويدها بالعديد من الكتب المفيدة والمواد المرجعية الهامة، وساهم في تمويل عدد من المراكز الإسلامية الأخرى.