وجه ذو العيسه العدواني وقدم وصيته إلى، وهو من أكثر الأسئلة التي يتكرر طرحها في كثير من المواقع، ويتعلق بقصة حرثان بن محارث بن الحارث، وهو من أشهر الشعراء. والحكماء في العصر الجاهلي، إذا تعرفنا على الأدب العربي القديم.
قام الرجل بأصابعه العدوانية بأمره

يُعرف ذو العسبة العدواني بأنه من حكماء العصر الجاهلي، ومن أعظم شعرائه الذين تجاوزوا المائة عام. ابن عمرو بن عباد بن شاكر بن عدوان، من أشهر الحكماء والشعراء العرب في عصر ما قبل الإسلام، وقد قدم العديد من القصائد والأمثال التي لاقت رواجًا كبيرًا في عصره. لديه إصبع إضافي، أي سادس إصبع في إحدى رجليه، وقيل عنه أن ثعبان اقترب منه، فقام جزء من إصبع قدمه، وبُتر، لأن إصبع قدمه أنجب منه أربع بنات بينهم أ. الفتاة التي ورثت شعرها مثل والدها، وهي أميمة بنت حرثان بن محارث، حيث اشتهر والدها بحكمته، وكان راشدا في ذلك الوقت ومن أشهر ما ينسب إليه إرادتها لابنها أسيد.
إرادة الإصبع العدوانية تجاه طفلك.

ومن أشهر القصائد التي ورثتها عن كل العصور بالإصبع العدواني، وصية كتبها لابنه أسيد، وهي كالتالي:
(يا ابني مات والدك وهو حيا وعاش حتى تعب من العيش، وأنا أوصي إذا حفظته، ستحقق في قومك ما حققته، فابتعد عني، لأنك إلى جانبك هو لشعبك، هم يحبونك، والمتواضع معهم يربيك.
من أشهر القصائد ذات الإصبع العدواني.

يمتلك الإصبع العدواني العديد من القصائد التي تركت بصمة على حياة العرب في العصر الجاهلي، وحتى بعد عصر الإسلام، مما يدل على شهامة وشجاعة العرب القدماء.
ومن بينها الروابط والقنوات الملتوية
وقد أثبتت سيوفهم القضاء
وهم جمر الحرب، لا يلتفون مثلهم
إذا كان الناس ليس لديهم عقيدة في ذلك
وجوههم مبللة وأكفهم مبللة
إذا ظهر البرق للخيال، امسك
النحيف، العدوان والتفاهم يأكلون
مآثر عز لم تعبر عنها تنهلهان