اذكر أحدث المشاريع الاستثمارية في أستراليا، بالإضافة إلى التقنيات المتقدمة للغاية، وأهمها تقنيات الحوسبة الكمية و Blockchain. كما أن هناك بيئة داعمة للشركات الناشئة في مختلف المجالات التقنية مثل تقنيات الغذاء والتقنيات التعليمية والأنظمة المالية والأجهزة الطبية وأحدث الأساليب. لذلك، تمثل أستراليا، بثروتها المعرفية والتنوع المالي والنهج التعاونية، أرضًا خصبة لمختلف المشاريع والاستثمارات الرائدة. في هذه المقالة سوف نتحدث عن بعضها مناسب لهذه البيئة.
بين تطوير المنزل الذكي
سنبدأ في رؤية المنازل الذكية تزداد في المستقبل القريب جدًا، خاصة في ظل زيادة السرعات وتطور الذكاء الاصطناعي من الناحية الفنية. من الناحية العملية، فإن الطلب المتزايد على البناء يجعل هذه الفكرة منخفضة المخاطر. أهم شيء تحتاجه هو الخبرة أو الشغف في مجال البناء لإنشاء شركة ناجحة.
تتضمن الفكرة مبنى بأحدث أجهزة الاستشعار وواجهات البرامج التي تسهل التواصل بين الناس ومنازلهم. ونضع أشياء لم نكن نحلم بها قبل عقود قليلة فقط، مثل توفير نسبة كبيرة من الطاقة، لأن هذه المنازل ستقوم بهذه الأشياء بكفاءة أكبر من البشر، وغيرها من الميزات التي تجعل هذه المنازل تجتذب الكثيرين، مما يضمن نمو ونجاح هذه الفكرة أكثر وأكثر.
اذكر أحدث المشاريع الاستثمارية في أستراليا
لطالما كانت السياحة من أهم قطاعات السياحة. يحب الناس السفر، ويمكن البناء على ذلك من خلال إنشاء دليل سياحي من خلال الواقع المعزز، حيث يرتدي السائح نظارات خاصة مثل (Google Glass) التي تتيح له الاطلاع على الإحصائيات والمعلومات المختلفة ومعرفة تفاصيل ما يراه ومتى. يأتي إلى أستراليا في رحلة سياحية. مما يزيد من متعة الرحلة واندماج الناس فيها ويفسح المجال لإنجاز أعلى بفضل اعتمادها على أحدث التقنيات.
يمكن أن تعتمد التقنية أيضًا على تطبيق موجود على أجهزة هواتف السائحين قبل بدء الرحلة للحصول على معلومات إضافية أو تجارب إضافية من خلال الواقع المعزز، مثل رؤية المكان في ظروف وأوقات مختلفة. على الرغم من أن هذه الفكرة قد تتطلب بعض الاستثمار المالي، إلا أن الخيارات المتاحة هائلة، ويمكن أن تصبح سوقًا سياحيًا مستقلًا في المستقبل.
بين شركة متخصصة في الأتمتة الزراعية
نظرًا لأن الزراعة والغذاء بشكل عام من أهم ركائز الاقتصاد الأسترالي، فهناك الكثير من الأموال في هذا المجال. تعتمد هذه الفكرة على التعاون مع المزارعين لبناء أنظمة آلية. مما يزيد من الكفاءة والحصاد من خلال تقليل المصاريف المختلفة للعمالة والري والتسميد وعمليات الرعاية المختلفة التي تتم على المحاصيل بواسطة حساسات خاصة وأجهزة مراقبة لضمان المعايير المختلفة التي يحتاجها كل نبات بأفضل قيمته.
يمكن أن تبدأ هذه الفكرة برأس مال منخفض من خلال العمل مع مزرعة واحدة، على سبيل المثال، للحصول على الخبرة المطلوبة والتغلب على العقبات الأولية.
منصة عمل مؤقتة
بدأ قطاع العمل المؤقت في النمو بشكل متزايد في السنوات الأخيرة من حيث الفرص المتاحة والباحثين عن عمل، لا سيما في. مع هذا النمو تأتي هذه الفكرة في أستراليا بفضل وصول العديد من السياح الذين يحتاجون إلى بعض الأعمال المؤقتة لتأمين نفقاتهم. هنا، تتواصل المنصة (بعد إنشاء موقعها على) مع مختلف الشركات التي تحتاج إلى أشخاص للقيام ببعض المهام المؤقتة، وتقدم هذه الفرص على الموقع لهؤلاء الباحثين للتقدم إليها. قد يرضي أي من الطرفين نسبة مئوية. أيضًا، تكلفة إنشاء هذه المواقع منخفضة في الوقت الحاضر. وتبقى العقبة الرئيسية في تأمين الدعاية للوصول إلى أكبر عدد من الراغبين في هذه الفرصة، بالإضافة إلى العلاقات مع الشركات التي تقدم هذه الفرص.