اذكر اسم السورة التي وردت بها الآية الكريمة التالية وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم وإن كفرتم إن عذابي لشديد
أنت مرغبة للخلق في الإقبال على فضل الله، ووصفت فضله بصفات حسنة، فهو رحمة وهدى وخير وندى وهو من أسباب السعادة والفلاح والربح والنجاح، فيالفضل الله، فما هي ؟